-اعلان

اختبر ذكائك ومتع ذهنك في بعض المهارات اللغوية والقرآنية

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

(اختبر ذكائك في الفرق بين النّعمة والنعيم):

  1. ما الفرق بين (النعمة والنعيم) في الاستعمال القرآني؟

اختبر ذكائك لكن سنسهل عليك، الجواب: كل (نعمة) في  القرآن إنما هي لنعم الدنيا على اختلاف أنواعها ، كقوله تعالى:(واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألّف بين قلوبكم). [آل عمران /103]

أما صيغة(النعيم) فهي خاصة بنعيم الآخرة ، كقوله تعالى: (واجعلني من ورثة النعيم)

[الشعراء /85 ]

(اختبر ذكائك في الفرق بين حلف وأقسم):

  • كثيرأ من يخطئ بالتفريق بين الحلف والقسم ، فكثيراً ما يُفسر أحدهما بالآخر ، وقلما تُفرق بينهما المعاجم؟

الجواب: (حلف): المراد بها اليمين الكاذبة ، كقوله تعالى:(ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم) [التوبة / 56]

(القسم): المراد بها الأيمان الصادقة سواء كانت حقيقة أو وهماً ، قال تعالى: (وإنه لقسم لو تعلمون عظيم) [الواقعة / 76]

(متع ذهنك في الفرق بين الخشية والخوف):

  • اختبر ذكاءك ما الفرق بين الخشية والخوف؟

الجواب: (الخشية): تكون عن يقين صادق بعظمة من نخشاه ، ولا تكون إلا لله وحده ، دون أي مخلوق ، كقوله تعالى:(ولم يخش إلا الله) [ التوبة /18]

(الخوف): يجوز أن يحدث عن تسلط بالقهر والإرهاب ، كقوله تعالى:(وليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً) [النور/55]

( متع ذهنك في الفرق بين الخشوع والخضوع):

  • اختبر ذكاءك: ما الفرق بين الخشوع والخضوع في الاستعمال القرآني؟

الجواب: (الخشوع): هو انفعال صادق بجلال من نخشى له ، وهو من أفعال القلوب ، وإذا خشع الصوت أو خشع الوجه أو البصر فإنما يكون ذلك من خشوع القلب ، وكل خشوع في القرآن إنما هو لله تعالى ، كقوله تعالى:(ويخرّون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعاً)

( الخضوع): قد يكون تكلّفاً عن نفاق وخوف ، أوتقية ومداراة ، يقول تعالى:(فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) [الأحزاب/32]

(اختبر ذكائك في الفرق بين زوج وامرأة):

  • متى نستخدم كلمة زوج أو امرأة وما الفرق بينهما؟

الجواب: قال تعالى:(ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)[الروم/21]

فإذا تحققت آية الزوجية من السكن والمودة والرحمة والاتفاق في العقيدة ، فتكون كلمة (زوج) هي مناط الموقف.

أما إذا تعطلت آية الزوجية من السكن والمودة والرحمة بخيانة أوتباين في العقيدة أو بعقم أو ترمل فتكون كلمة (امرأة) هي مناط الموقف ، كقوله تعالى: (امرأت العزيز تراود فتاها عن نفسه) [يوسف/30]

موقع بقعة أمل يتمنى لكم ثقافة مفيدة وممتعة

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد